Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-adrar.edu.dz/jspui/handle/123456789/272
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorمسعودي, كريمة
dc.contributor.authorخليفي, عبد الحق / مؤطر
dc.date.accessioned2019-01-28T18:22:49Z
dc.date.available2019-01-28T18:22:49Z
dc.date.issued2018
dc.identifier.urihttp://www.univ-adrar.dz:8080/xmlui/handle/123456789/272
dc.description.abstractخلاصة لبحثنا نقف عند أبرز النتائج نوجزها في التالـــي: المستويان الصوتي والصرفي أساسان للمستوى التركيبي مربط فرس البحث، كونه يعمد لهما في التحليل خاصة النظرة التركيبية الحديثة. يتناول المستوى الصوتي مخارج الأصوات وصفاتها، والتي عرفت اختلافا بين رؤية علماء اللغة العرب والغرب، وتعبر الفونتيك والفونولوجبا أحد أبرز محطاته الوظيفية. يعتبر الإدغام محطة مهمة تدل على اهتمام العرب القدامى بالمستوى الصرفي، الذي يهتم بالكلمة وما يلحقها ويتبعها والدلالات التي يفرزها تبعا لاشتقاقاتها. تناول المستوى التركيبي علماء اللغة القدامى تحت مفهوم الجملة، التي يراعى فيها علاقة الإسناد على مستوى الجملتين الفعلية والإسمية، ولكل علاقة خصائصها ومميزاتها. ذهب علماء اللغة المحدثين العرب لمحاولة التفصيل أكثر في النظرة التركيبية للجملة، وهو ما تجلى في رؤية تمام حسان مثلا في اللغة العربية معناها ومبناها. تجلى التركيب على مستوى المدرسة الوصفية لدي سوسير في خطي الاستبدالي والركني، من خلال العلاقات القائمة بينهما على أساس مبدإ الاختيار . التركيب في مدرسة براغ نظر إليه من جانب وظيفي يتجاوز حد الجملة إلى النص ككل، ويتجلى تآلف المستوى الصوتي والصرفي والتركيبي، وكذا الجانب الفونولوجي ودور النبر والتنغيم وأهمية رصف الكلمات بعضها لبعض للوصول لمقصدية سليمة، وهو ما ركزنا عليه فالوحدة المدروسة كل متكامل. عنيت المدرسة التشومسكية بقواعد التوليد والتحويل التي يتسنى للمتعلم إيجاد وإفراز جمل جديدة على غرار التي سمعها، فكانت الدراسة الحديثة تنحو من نحو الجملة إلى النص. من خلال الإسقاط النظري على المدونة نلحظ تماشي بعض النصوص والرؤية التركيبية الحديثة، التى ترى أن نشاط الوحدة المتألف من خمس أنشطة" القراءة ودراسة النص، والظاهرة اللغوية، ...."كل متكامل أحيانا من خلال الرجوع للنص في الظاهرة اللغوية، والعمل على تحليله من منطلق تركيبي مدرجة العلامات أحيانا ودورها في مقصدية النص، والتدرج في التحليل وإتاحة المجال للمتعلم لخلق الفهم الممكن، إضافة لاستثمار مكتسباته من خلال عمليتي التوليد والتحويلعلى مستوى البنيتين السطحية والعميقة، كما رأينا في نص "سيارة المستقبل" وتقديم المبتدأ وجوبا وجوازا على مستوى التركيب الإسمي. في حين لم يراع الترتيب المتدرج في إكساب المعلومة في بعض الأنشطة، ما تعلّق بالمعجم والدلالة، خاصة تلك الألفاظ التي عرفت انزياحات دلالية لمعانيها، فخرجت عن حقيقتها إلى المجاز فاكتفي بمرادها الرأسي دون التعريج على الجواز أو العكس، وهو أمر يربك المتعلم كما رأينا مع لفظة"العنان". وردت بعض المعلومات المتضمنة لبعض نصوص القراءة تفوق أذهان المتعلمين وتوقعهم في الريب والشك المعرفي، مثل لفظة :ماذا خلق الله؟" التي مرت معنا في نصها وسياقها، بل إن مصطلحي المعجم والدلالة يحملان زخما معرفيا أكثر من مستواهم، فكان الأجدر تغييرهما بمصطلح"معاني الألفاظ أو المفردات".en_US
dc.publisherجامعة احمد دراية - ادرارen_US
dc.subjectالمستويات اللغويةen_US
dc.subjectالتركيبen_US
dc.subjectدي سوسيرen_US
dc.subjectالمدرسة الوظيفيةen_US
dc.subjectالمدرسة التوليدية التحويليةen_US
dc.titleالمبحث التركيبي اللساني في كتاب اللغة العربية للسنة الرابعة متوسطen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Mémoires de Master



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.